تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

methylene blue أمثلة على

"methylene blue" معنى  
أمثلةجوال إصدار
  • Okay,now place two drops of the methylene blue on your slide.
    "حسنا، الآن ضع قطرتين من (أزرق المثيلين) على شريحتك."
  • Ben, can we get a methylene blue test?
    (بين)، هل يمكننا عمل اختبار الميثلين الأزرق؟
  • Methylene blue has been described as "the first fully synthetic drug used in medicine."
    قد وصف الميثيلين الأزرق بأنه "أول ادوية اصطناعية تماما مستخدمة في الطب".
  • The dextrose will gradually reduce the methylene blue to its colorless, reduced form.
    فإن الجلوكوز سوف يقلل تدريجيا من الميثيلين الأزرق إلى عديم اللون، وانخفاض شكل.
  • Methylene blue is used in aquaculture and by tropical fish hobbyists as a treatment for fungal infections.
    ويستخدم الميثيلين الأزرق في تربية الأحياء المائية ومن قبل هواة الأسماك الاستوائية كعلاج للعدوى الفطرية.
  • Malachowski used alkali-treated methylene blue solutions and Romanowsky used methylene blue solutions which were molded or aged.
    استخدم مالاكوفسكي محاليل أزرق الميثيلين المعالجة بالقلويات بينما استخدم رومانوفسكي محاليل أزرق الميثيلين التي قام بقولبتها أو بتركها لتصبح قديمة.
  • Malachowski used alkali-treated methylene blue solutions and Romanowsky used methylene blue solutions which were molded or aged.
    استخدم مالاكوفسكي محاليل أزرق الميثيلين المعالجة بالقلويات بينما استخدم رومانوفسكي محاليل أزرق الميثيلين التي قام بقولبتها أو بتركها لتصبح قديمة.
  • The demethylation of methylene blue in aqueous solution using heat and alkali produces a mixture of azure A, azure B, methylene violet, and methylene blue.
    ازالة الميثيل من الأزرق الميثيليني في محلول سائل باستخدام الحرارة والقاعدية تنتج خليك من ازيور أ وازيور ب، البنفسجي الميثيليني والأزرق الميثيليني.
  • In 1891, Paul Guttmann and Ehrlich noted that methylene blue had a high affinity for some tissues and that this dye had a slight antimalarial property.
    عام 1891, لاحظ بول غوتمان و إرليخ أن أزرق الميثيلين له إنجذاب عالي لبعض الخلايا أكثر من غيرها وأن هذه الصبغة له خاصية بسيطة مضادة للملاريا.
  • Methylene blue is also used as a dye in chromoendoscopy, and is sprayed onto the mucosa of the gastrointestinal tract in order to identify dysplasia, or pre-cancerous lesions.
    ويستخدم أيضا الميثيلين الأزرق كصبغ في التنظير ، ويتم رشه على الغشاء المخاطي في الجهاز الهضمي من أجل التعرف على خلل في النسيج، أو الآفات ما قبل السرطانية.
  • Methylene blue has been used as a placebo; physicians would tell their patients to expect their urine to change color and view this as a sign that their condition had improved.
    وقد استخدم الميثيلين الأزرق في دواء البلاسيبو، فإن الأطباء سيخبرون مرضاهم بأن يتوقعوا تغير لون البول عندهم ، وأن يعتبروا ذلك علامة على أن حالتهم قد تحسنت.
  • According to studies on children in Africa, it appears to have efficacy against malaria, but the attempts to combine methylene blue with chloroquine were disappointing.
    وفقا لدراسات عن الأطفال في أفريقيا، يبدو أن لها فعالية ضد الملاريا، ولكن محاولات الجمع بين الميثيلين الأزرق مع الكلوروكين كانت مخيبة للآمال. وقد أخفقت تجربة الميثيلين الأزرق في إظهار أي فائدة في تقليل الاغراض لدى الأشخاص الذين يعانون من مرض الزهايمر.
  • Methylene Blue is also very effective when used as part of a "medicated fish bath" for treatment of ammonia, nitrite, and cyanide poisoning as well as for topical and internal treatment of injured or sick fish as a "first response".
    الميثيلين الأزرق هو أيضا فعالة جدا عند استخدامها كجزء من "حمام السمك العلاجي " لعلاج الأمونيا والنيتريت، والتسمم السيانيد وكذلك لعلاج الموضعي والداخلي للأسماك المصابة أو المرضى ك "الاستجابة الأولى".
  • In 1900 he was made Assistant Professor of Pathology in the Army Medical School, and described a method of staining blood for malaria and other parasites—a modification and simplification of the existing Romanowsky method using a compound of methylene blue and eosin, which became known as Leishman's stain.
    وفي سنة 1900 عُين أستاذًا مساعدًا لعلم الأمراض بالمدرسة الطبية العسكرية، ووصف طريقة صبغ الدم لاكتشاف طفيل الملاريا وغيره من الطفيليات فيه باستخدام صبغة سميت فيما بعد بصبغة ليشمان، وكانت طريقته هذه تعديلًا لصبغة رومانوفسكي التي كانت معروفة آنذاك، واستخدم فيها ليشمان أزرق الميثيلين واليوزين.
  • Since its reduction potential is similar to that of oxygen and can be reduced by components of the electron transport chain, large doses of methylene blue are sometimes used as an antidote to potassium cyanide poisoning, a method first successfully tested in 1933 by Dr. Matilda Moldenhauer Brooks in San Francisco, although first demonstrated by Bo Sahlin of Lund University, in 1926.
    ان جرعات كبيرة من الميثيلين الأزرق تستخدم أحيانا كعلاج مضاد لتسمم السيانيد البوتاسيوم، وهي الطريقة الأولى التي تم اختبارها بنجاح في عام 1933 من قبل الدكتور ماتيلدا مولدنهاور بروكس في سان فرانسيسكو ، على الرغم من أن أول مرة أظهرها بو ساهلين من جامعة لوند، في عام 1926.